الأسعد يهاجم تحالف التناقضات: ملتزمون بمصداقيتنا ومبادئنا
نحن حريصون على مصداقيتنا، ولا نسعى للحصول على مقعد نيابي بأي وسيلة، بل على العكس تمامًا، إما أن نحصل عليه بالطريقة الصحيحة التي تنسجم من رؤيتنا ومبادئنا وخطابنا السياسي، وإما فلا حاجة لنا به
نحن حريصون على مصداقيتنا، ولا نسعى للحصول على مقعد نيابي بأي وسيلة، بل على العكس تمامًا، إما أن نحصل عليه بالطريقة الصحيحة التي تنسجم من رؤيتنا ومبادئنا وخطابنا السياسي، وإما فلا حاجة لنا به
التغيير المنشود يتطلب تفاعلًا دائمًا ومباشرًا مع السياسة، لا سيما لجهة المشاركة في عملية الاقتراع واعتماد مبدأ المحاسبة عند كل استحقاق
افتعال المشاكل وإقفال الطرقات وإحراق الدواليب هي تصرفات لا تستوي مع منطق رجل الدولة ولا تليق به
إن ما نشهده هذه الأيام من قمع ممنهج للحريات لا يمت بأي صلة إلى لبنان الذي نحبه ونعرفه
لا يمكن أن نطلق على لبنان تسمية دولة ما دام عمل منظومة الحكم يتعطل كلما اختلف رئيسان على قرار أو مرسوم أو إجراء.
لا يترك حزب الله مناسبة إلا ويؤكّد فيها، بسلوكه ومواقفه، أنه لا يعير اعتباراً للدولة أو لأيّ من المكوّنات اللبنانية.
آخر ما أتحفنا به حزب الله كلام لأحد نوابه وصّف فيه الوضع السياسي والأمني في لبنان بأنّه قائم على انقسام بين طرفين
يُحكى الكثير عن تحالفات ضيقة أو موسعة بين أطراف كانت حتى الأمس القريب، ولا تزال في المبدأ، على خصام سياسي حاد، بل على اختلاف جذري
لا شكّ في أنّ للفلسطينيّين كلّ الحق في أن يكون شرق القدس على الأقل عاصمة لهم. غير إنّ المسألة لا تكمن في هذا الحق، إنّما طريقة الوصول إليه
يُطمئنُنا أهل التسوية المزعومة إلى أن حزب الله لا يَستَخدِم سلاحَه في الداخل، ويتوقعون منّا ربما أن نصدّق ذلك أولاً، وأن نفرح ونفتخر ويرتاح بالنا ثانياً.
التسوية التي تظهّرت في البيان الوزاري للحكومة الحاليّة لم تكن سوى مجرّد كلام من دون طعم أو رائحة كالعادة
حوار يشمل سلسلة من المواضيع السياسية والشخصية والإجتماعية
فضيحة النفايات التي نتعايش معها منذ أشهر، أحالت على سلة الإهمال والنسيان كل القضايا السياسية المصيرية